Present Books During الرغيف
Edition Language: | Arabic |
توفيق يوسف عواد
Paperback | Pages: 229 pages Rating: 4.01 | 266 Users | 14 Reviews
Details Containing Books الرغيف
Title | : | الرغيف |
Author | : | توفيق يوسف عواد |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Deluxe Edition |
Pages | : | Pages: 229 pages |
Published | : | 1939 |
Categories | : | Fiction |
Relation As Books الرغيف
تدور حوادث "الرغيف" خلال الحرب العالمية الأولى (1914-1918) على ثلاثة محاور رئيسية: المجاعة في لبنان، الشهداء الذين علّقهم جمال باشا على المشانق، والثورة التي قام بها العرب على الأتراك.ويجمع النقاد على اعتبار "الرغيف" إحدى شوامخ الروايات العربية. وقد تلقّوها على أثر صدورها سنة 1939 على أنها حدث في تاريخ الأدب، وفي هذا النوع من أنواعه بالذات، لأنها تفصل بين مرحلة ومرحلة، وتنتقل بالرواية العربية من السرد التاريخي الجاف، في أوائل القرن العشرين، والوعظ الأخلاقي الرتيب، وكذلك من محاولات الاقتباس والتقليد التي حفل بها العهد، إلى الإبداع النفي.
ولأول مرة التفت المستشرقون إلى الرواية العربية الحديثة منطلقين من "الرغيف"، فقال فيها "جاك برك" إنها الرواية الرائدة. وهي تعتمد لدى المستشرقين في أوروبا وأميركا مرجعاً لتاريخ حقبة هامة على الصعيدين الأدبي والوطني لا في لبنان وحده بل في البدلان العربية كافة.
وتقول فيها "مي": "لم يؤرخ أحد المأساة الغبراء التي عرفتها بلادي كما أرّخها توفيق يوسف عواد في "الرغيف". إن توفيق يوسف عواد قد عاشها عنّا جميعاً. وهو لا يحيا الأشخاص فيها والكائنات-بما فيها الجمادات- حياة مليئة فحسب، بل هو يحسّها إحساساً فنياً دقيقاً ويعبّر عن هذا الإحساس تعبيراً فنياً ممتازاً".
ومعنى ذلك، استنتاجاً، أن "الرغيف" عمل أدبي بحت، ليس فيه من التاريخ إلا الهيكل العظمي. أما لحمه ودمع فمن خلق المؤلف وأنفاسه. وكذلك أبعاده القومية ومراميه الإنسانية. ولعل رشدي معلوف يعني "الرغيف"، أكثر ما يعني، إذ يقول: "إن توفيق يوسف عواد يجمع إحساس الشاعر وشموله ومثاليته إلى دقة ملاحظة المؤرخ الاجتماعي وعمق استنتاجه. وهو ذلك الفنان الموهوب الذي يحملنا في غيبوبة الفن من جوّ ما هو كائن إلى جوّ ما يجب أن يكون".
Rating Containing Books الرغيف
Ratings: 4.01 From 266 Users | 14 ReviewsCriticize Containing Books الرغيف
رصاصة العربي لا تصعد العربي الى الجنة رأساً!!:( النصر بيد الله يؤتيه من يشاءالعرب سيغلبون يا طامويذهب الجوع, اليس كذلك ونعود نأكل خبزاً ابيضقل ان شاء الله يا طام!الله لا يحب الاتراك الظالمينلذلك قلت لك العرب سيغلبون ... ولكن انا لن اكون مع العرب يا طاممع من اذنانا جاويش ساضطر ان احارب مع الاتراكوتقتل العرب!غصبا عني ان الحرب ستنتهي قريبا ... بيتنا في الشام فيه خبز ابيض وارز وعنب وكل شيء!كلاليس بين العرب والاتراك جهاد ديني!الاتراك اكثرهم مسلمين وكذلك العربفليس هناك مسلمون يحاربون مسلمون اووه ليستدور حوادث الرغيف خلال الحرب العالمية الأولى (1914 ـ 1918) على ثلاثة محاور رئيسية: المجاعة في لبنان الشهداء الذين علّقهم جمال باشا على المشانق والثورة التي قام بها العرب على الأتراك
تدور أحداث الرواية خلال الحرب العالمية الأولى وتعرض قصصاً عن المجاعة... والثورة.رواية مؤلمة أبكتني كثيراً💔💔
ولد توفيق يوسف عواد العام 1911 في بحرصا ف - المتن - جبل لبنا ن- تعلم مبادىء القراءة والكتابة في قريته وفي بكفيا ثم انتقل الى كلية القديس يوسف في بيروت لمتابعة دروسه الثانوية التي انهاها العام 1928 - التحق بمعهد الحقوق في دمشق ونال اجازته منه العام 1934.عمل في الصحافة فكانت منبراً للدفاع عن الحقوق التي درسها وتمرس بها ومجالاً للتعبيرعن موهبته الأدبية التي تفتحت من على مقاعد الدراسة. حررفي صحف عديدة
رصاصة العربي لا تصعد العربي الى الجنة رأساً!!:( النصر بيد الله يؤتيه من يشاءالعرب سيغلبون يا طامويذهب الجوع, اليس كذلك ونعود نأكل خبزاً ابيضقل ان شاء الله يا طام!الله لا يحب الاتراك الظالمينلذلك قلت لك العرب سيغلبون ... ولكن انا لن اكون مع العرب يا طاممع من اذنانا جاويش ساضطر ان احارب مع الاتراكوتقتل العرب!غصبا عني ان الحرب ستنتهي قريبا ... بيتنا في الشام فيه خبز ابيض وارز وعنب وكل شيء!كلاليس بين العرب والاتراك جهاد ديني!الاتراك اكثرهم مسلمين وكذلك العربفليس هناك مسلمون يحاربون مسلمون اووه ليس
Interesting realistic setting of old Lebanon in WW1 days under the Ottoman Empire... good reminder of how only 100 years ago, our great grandparents suffered poverty, hunger and execution and now we get offended by a FB status.It is one of the good Lebanese classics; unlike common arabic novels, here there is a decent plot, characters and evolution of events... the closest description is that it feels like watching fairuz's movie safar barlek (not the famous travel blog 😊)... it is a fiction but
رواية تحمل نهاية مأساوية جدا ..
0 Comments:
Note: Only a member of this blog may post a comment.