المانيفستو
إنى رأيت اليوم...الصورة من برة
و قلت الحسين لسة ....حيموت كمان مرة
إنى رأيت اليوم ....فيما يرى الثائر
ان الحسين ملموم ...فوق جثته عساكر
بيدغدغوه بالشوم
كل أما ييجى يقوم
و ان البشر واقفة
تبكى بدال ما تحوش
و ان العلم مصفاه
م السونكى و الخرطوش
و ان الطريق مفروش...بالدم للآخر...
إنى رأيت اليوم...
الدم ع الآيش....
و إن الحسين إحنا....
و مهما اتقتل عايش
مصطفى بيثبت طول الوقت عبقريته .. وغباء المقولة القديمة دي قصايد مصطفى أكبر دليل إن "أجمل الشعر "أصدقهرائع
قليل أوى لما شعر يبهرنى مصطفى, وصفك, دقتك, احساسك, ثوريتك, التعبير عنها بشكل مختلف وواقعى مؤلم جدا, تجاربك الشخصية وجمال قلمك يستحق حقًا الاحترام بوركت وبورك قلمك
ماينفعش يتقال عليه ديوان بصراحة .. ده يتقال علية الة الزمن مثلا .. حاجة كده بتنقلك لعالم تانى خالص والله .. ربنا يحميك يامصطفى و تستمر على كده
دايماً على قد ما تتساب ..سيبوعلى قد ما واحشك أحباب ..غيبكل الداين ..كان متداين والدين بيلف بدون ترتيب ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~شعر صادق ..ده أمر مفروغ منه الجديد هو الصورة اللى كانت بتترسم او اللى كانت الذاكرة بتسترجعها مع بداية أول كلمة فى كل قصيدة بتتكلم عن الثورة مصطفى إبراهيم كان بيجرى الشريط لورا علشان مننساشبيخليك تفتكر المشهد بكل تفاصيله بالصوت اللى فى الخلفية دمعت كتير وانا بقراه وافتكرت كل الناس اللى ماتت ... وحاسبت نفسى بعدها على مرحلة اليأس اللى استسلمتلها " اليأس مش من حقنا "كل
عبقرية مصطفى انه من وسطنا كالعادة تحس انه جمع كل الكلام الى جواك والى نفسك تصرخ بيه ورصه فى شعر وطبعا لاننا ولاد كار الهندسة فكنت قاعد بخبط اديا فى دماغى كل ما اقرى قاعدة من قواعد الدايرة :)اشتروه واحتفظوا بيه للزمن ..ولو فكرتوا تهاجروا خدوه معاكم يمكن تلاقوا فيه ريحة صحابكم ..ريحة الوطن :)
"الفرق بين الديوان ده والأغاني اللى غنوها للثورة أو "ع الثورة هو بالظبط الفرق بين واحد نزل الميدان وبين واحد شاف الثورة شوية أحداث على التليفزيون مصطفى ابراهيم مكنش بيكتب أشعار وخلاصده كان بيأرخ أحداث ومشاعر وتفاصيل صغيرة جداالتفاصيل دي هي اللي الثوار هيفتكروها طول عمرهممهما شوهوا الميدان ومهما ابتذلوا معاني الثورة الجميلةعبقرية الديوان ده هتفضل شاهدة على حاجة عظيمة جدا حصلت فى مصر ولسه هتكمل إن شاء الله
مصطفى إبراهيم
Paperback | Pages: 143 pages Rating: 4.21 | 8431 Users | 1174 Reviews
Particularize Books In Favor Of المانيفستو
Original Title: | المانيفستو ISBN13 9789992195840 |
Edition Language: | Arabic |
Chronicle In Pursuance Of Books المانيفستو
ديوان جديد صدر فى يناير 2013......كحصاد مبدئى لعامين من الثورة و الحياة و أشياء أخرىإنى رأيت اليوم...الصورة من برة
و قلت الحسين لسة ....حيموت كمان مرة
إنى رأيت اليوم ....فيما يرى الثائر
ان الحسين ملموم ...فوق جثته عساكر
بيدغدغوه بالشوم
كل أما ييجى يقوم
و ان البشر واقفة
تبكى بدال ما تحوش
و ان العلم مصفاه
م السونكى و الخرطوش
و ان الطريق مفروش...بالدم للآخر...
إنى رأيت اليوم...
الدم ع الآيش....
و إن الحسين إحنا....
و مهما اتقتل عايش
Specify Based On Books المانيفستو
Title | : | المانيفستو |
Author | : | مصطفى إبراهيم |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | 1st |
Pages | : | Pages: 143 pages |
Published | : | January 18th 2013 by دار بلومزبرى للنشر - مؤسسة قطر للنشر |
Categories | : | Poetry. Literature. Northern Africa. Egypt. Nonfiction. Politics. History |
Rating Based On Books المانيفستو
Ratings: 4.21 From 8431 Users | 1174 ReviewsCritique Based On Books المانيفستو
و لأن أى حاجه بتفكرنى بيها بتحزنى و بتخلينى أكتئب و لأن" التاريخ ضمن الغنايم ييكتبه الكسبان "ولأن لازم يكون فيه شاهد على اللى حصل كان لازم "المنافيستو " يتكتب .ولإن فيه حاجات مصطفى إبراهيم أول واحد يعبر عنها و عننا هنشوف فالديوان حاجات زى دى .. "قاللى الدرويش-مش عايز أطول أنا عايز أعيشإنتا اللي فهمت الزهد بلاء-إزاي حزهد ف حاجات ما عييش يا حمار دي فضيلة الإستغناءونا كنت استغنيت بمزاجي أنا اسمي يئست و ما استغنتشإيه الزهد ف إني أما آجياشتري ما بجيبش عشان ملقتش فيه فرق مابين صبر العاجزعلشان مابقاشمصطفى بيثبت طول الوقت عبقريته .. وغباء المقولة القديمة دي قصايد مصطفى أكبر دليل إن "أجمل الشعر "أصدقهرائع
قليل أوى لما شعر يبهرنى مصطفى, وصفك, دقتك, احساسك, ثوريتك, التعبير عنها بشكل مختلف وواقعى مؤلم جدا, تجاربك الشخصية وجمال قلمك يستحق حقًا الاحترام بوركت وبورك قلمك
ماينفعش يتقال عليه ديوان بصراحة .. ده يتقال علية الة الزمن مثلا .. حاجة كده بتنقلك لعالم تانى خالص والله .. ربنا يحميك يامصطفى و تستمر على كده
دايماً على قد ما تتساب ..سيبوعلى قد ما واحشك أحباب ..غيبكل الداين ..كان متداين والدين بيلف بدون ترتيب ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~شعر صادق ..ده أمر مفروغ منه الجديد هو الصورة اللى كانت بتترسم او اللى كانت الذاكرة بتسترجعها مع بداية أول كلمة فى كل قصيدة بتتكلم عن الثورة مصطفى إبراهيم كان بيجرى الشريط لورا علشان مننساشبيخليك تفتكر المشهد بكل تفاصيله بالصوت اللى فى الخلفية دمعت كتير وانا بقراه وافتكرت كل الناس اللى ماتت ... وحاسبت نفسى بعدها على مرحلة اليأس اللى استسلمتلها " اليأس مش من حقنا "كل
عبقرية مصطفى انه من وسطنا كالعادة تحس انه جمع كل الكلام الى جواك والى نفسك تصرخ بيه ورصه فى شعر وطبعا لاننا ولاد كار الهندسة فكنت قاعد بخبط اديا فى دماغى كل ما اقرى قاعدة من قواعد الدايرة :)اشتروه واحتفظوا بيه للزمن ..ولو فكرتوا تهاجروا خدوه معاكم يمكن تلاقوا فيه ريحة صحابكم ..ريحة الوطن :)
"الفرق بين الديوان ده والأغاني اللى غنوها للثورة أو "ع الثورة هو بالظبط الفرق بين واحد نزل الميدان وبين واحد شاف الثورة شوية أحداث على التليفزيون مصطفى ابراهيم مكنش بيكتب أشعار وخلاصده كان بيأرخ أحداث ومشاعر وتفاصيل صغيرة جداالتفاصيل دي هي اللي الثوار هيفتكروها طول عمرهممهما شوهوا الميدان ومهما ابتذلوا معاني الثورة الجميلةعبقرية الديوان ده هتفضل شاهدة على حاجة عظيمة جدا حصلت فى مصر ولسه هتكمل إن شاء الله
0 Comments:
Note: Only a member of this blog may post a comment.